المكتبة الإسلامية محرك البحث
والم راد منه هو انّه سبحانه واحد لا نظير له، فرد لا مثيل له، بل يمتنع أن يكون له نظير أو مثيل ، قال سبحانه: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصير ) .(1) _____ والم راد انّه ليس في صحيفة الوجود خالق غير اللّه ...